قطاع الشؤون الإدارية واللوازم

ورقة تعريفية عن القطاع

تتألف بنية قطاع الشؤون الإدارية واللوازم من مصلحتين وأربعة أقسام تابعة مباشرة لرئيس القطاع:

- مصلحة التموين والتسويق
- مصلحة السكرتارية المركزية
- قسم الأشخاص
- قسم الصيانة والحراسة
- قسم اللوازم

وتضم مصلحة التموين والتسويق ثلاثة أقسام هي:
- قسم التموين والتسويق
- قسم التخزين
- قسم المرآب

ويعمل في هذا القطاع أربعون شخصا منهم :

- 05 أساتذة
- 14 معلما
- 11 عاملا مكتتبون رسميا
- 09 عمال عقدويون إضافة إلى رئيس قسم المنجرة المدرسية وهو شخص معار.

ومن خلال هذه البنية يمكننا ذكر النشاطات التي يعنى هذا القطاع بها:

1. متابعة الأعمال الإدارية اليومية من حيث إعداد الوثائق الإدارية ذات الصلة (المراسلات، مذكرات العمل ...)
2. تسيير الأشخاص من حيث متابعة التغيبات، والراحات وإعداد الرواتب والساعات الإضافية إلخ...
3. تسيير اللوازم طبقا لوثائق طلبات  الشراء وطلبات السند  "Demande d’achat et Bon de commande  " وذلك عن طريق استلام المشتريات والمقتنيات والمنتوجات المطبعية  وتخزينها واستخراجها وضبط وضعيتها.
4. القيام بأعمال النظافة والإشراف على عمليات الصيانة والحراسة.
5. متابعة وضعية السيارات وصيانتها
6. ضبط سكرتارية مجلس الإدارة ومتابعة تنفيذ قرارات مداولاته
7. الإشراف على عمليات تسويق الكتاب المدرسي وتوزيعه مجانا وضبط وضعيته في المخازن المركزية واستلامه من الجهات المنتجة في حالة الصفقات الخارجية.
8. اقتناء كتب المطالعة وتوزيعها على المكتبات المركزية والجهوية التابعة للمعاهد التربوية الجهوية.
9. متابعة نشاطات المعاهد التربوية الجهوية واستغلال تقارير ها والقيام بمهام تفتيشها مطلع كل سنة مالية.

- تجد الإشارة إلى الدور الكبير الذي تقوم به السكرتارية المركزية من إعداد رواتب وتسوية كل ما يتعلق بها في مجال الفنيات المحاسبية والمعلوماتية. كما تقوم أيضا بضبط ومتابعة جميع النشاطات الإدارية اليومية للمؤسسة.

- على مستوى المعاهد التربوية  الجهوية :

تعتبر الشؤون الإدارية القطاع الوصي على المعاهد التربوية الجهوية وتتشكل البنية للمعهد التربوي الجهوي من :
- مدير
- مدير مساعد
- قسم الإنعاش التربوي الذي يحوي مكتبة جهوية للمطالعة.

وكانت الأكشاك في السابق تابعة للمعاهد الجهوية تقوم ببيع الكتاب المدرسي حتى مطلع السنة
الدراسية 2007 – 2008 حينما أصبح يوزع مجانا وتوقف المعهد التربوي الوطني عن بيعه.